أثارت حملة بالنسياغا، حالة من الجدل خلال الساعات القليلة الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي وصفحات السوشيال ميديا بسبب الانتهاكات التي تقوم بها العلامة التجارية الفرنسية ضد الأطفال.
وتتضمن حملة بالنسياغا الأخيرة عدد من الرسائل الكثير التي كانت جميعهاً تدل على العبودية الجنسية للأطفال، وظهر ذلك جلياً في صورها والتي ظهرت لأطفال يحملون دمي على شكل دببة والمزينة بعدد من الإكسسورات الخاصة بالعبودية الجنسية.
في هذا السياق علقت الفنانة الأمريكية كيم كارداشيان والتي تعتبر سفيراً للعلامة التجارية وذلك عبر تدوينات لها على حسابها بموقع تويتر قائلة أنها الصور المزعجة صدمتني وتحدث مع فريقهم لكي أفهم كيف يحدث هذا خاصة واني أم لأربعة أبناء.