أكد مدرب الفريق السوري السابق وفريق القسيم أيمان آل -حاكيم سعادته بوضع اسمه على العديد من وسائل الإعلام والمعجبين العراقيين لتحمل مسؤولية تدريب فريق بلاد ما بين النهرين الأسود في التأهل للجولة الثالثة من القارات الآسيوية ونهائي كأس العالم المؤهل.

في بيانه الخاص لـ “Winwin” ، نظر Ayman al -Hakim إلى أن العراق يمكنه تفكيك البطاقة المؤهلة المباشرة في كأس العالم 2026 دون الحاجة إلى إدارة التصفيات في مسابقات الجولة الرابعة ، وقال:

وأضاف الحكيم: “فشل يسوع كاساس من إسبانيا في السيطرة على المباريات النهائية في التصفيات ، وكانت بدائله التكتيكية للعديد من خبراء اللعبة ووسائل الإعلام.

شكر المدرب السوري جميع المعجبين ووسائل الإعلام ، الذين قدموا اسمه كأحد الخيارات لتدريب الفريق العراقي على الفترة القادمة ، مما يدل على أن هذه المهمة شرف كبير وهي مستعدة تمامًا لوضع خبرته في الاتحاد العراقي إذا تم تعيين المهمة.

أيمان آل -هاكيم .. تجربة رائعة من العراق والكرة الآسيوية

يتمتع أيمان بحكيم بتجربة رائعة في كرة القدم العراقية والآسيوية بشكل عام لأنه قاد سابقًا الفريق الوطني السوري في تصفيات كأس العالم 2018 وأعطاه إلى آسيا على الرغم من ظروفه الصعبة في بلده.

كان المنتخب الوطني السوري قاب قوسين أو أدنى ، لكن مسيرة نيسور قاسيون توقفت عن مساعدة آسيا بعد أن تلتزم بأستراليا (العودة إلى ماليزيا 1-1) وخسرت بصعوبة كبيرة في الجزء الثاني في سيدني (2-1) بعد أن عرف أنه قاتل لمدة 30 دقيقة مع عشر لاعبين.

الحمد والروعة مع النادي القاسم

خلال تجربته الثانية في الدوري العراقي بعد الأول مع نادي Dohuk في عام 2011 ، اكتسب Ayman al -Hakim شعبية واسعة النطاق في وسائل الإعلام العراقية بعد تجربته مع القاسم (صاحب المواهب المتواضعة) ، حيث نجح في إنقاذه في الموسم الماضي من الموسم الماضي. 38 نقطة فقط من 24 مباراة فقط ، المشجعين الكبار مثل زاخو وزورا وخلف الشرطة والقوات الجوية والطلاب ، ونحوا ثلاث نقاط لما حققه طوال الموسم ، الذي وضعه في المركز السابع عشر.

حقق القاسم نتائج مهمة مع مدربه أيمان آل -كيم خلال الموسم الحالي عندما تمكن من تسجيل نتائج إيجابية من الفرق الرائدة ، مثل الفوز آلزورا والقوات الجوية ، وكذلك مع Erbil و Duke مع فرق الشرطة والطلاب ، على الرغم من أن الفريق عانى من القدرة المالية السيئة. الملاعب (بالنظر إلى أن ملعبها الخاص لا يحتوي على ملعب قياسي).

معضلة الاتحاد العراقي

لم تجد جمعية كرة القدم العراقية الحاجة إلى تلبية مطالب وضغوط المشجعين ووسائل الإعلام في نهاية فترة التوقف الدولية مباشرة إلى شهر مارس من خلال رفض المدرب الإسباني يسوع كاساس كمدرب له ، بينما فاز الفريق العراقي بفارق نقطة واحدة فقط في المباراتين الأخيرين مع عممان القيصريين.

كان الفريق العراقي ، الذي كان حق الروح في الحصول على البطاقة مباشرة إلى نهائي كأس العالم ، حاضرًا للمرة الثانية في تاريخه بعد كأس العالم المكسيكي 86 ، وجد نفسه في وضع صعب قبل النافذة النهائية في يونيو ، عندما انتقل من فريق الأردن إلى نقطة واحدة قبل استنتاجات مؤهلين من مباراتين.

خلال الفترة الضيقة من الفترة الحاسمة قبل تاريخ المجموعة الثانية ، لا تبدو الخيارات مثل العديد منها أمام الاتحاد العراقي ، الذي يشعر بالارتباك باختيار خليفة (Casas) ، حيث تنقسم الآراء بين مهمة المدرب المحلي بين المباراتين المقبلين والمباريات السبع للمباريات السبع. شهود ورادي شينشيل) ، مع العلم أنه في أوائل الستينيات ، في أوائل الستينيات ، تدرب ليونز 41 مدربًا ، بمن فيهم 21 مدربًا عراقيًا.