كانت مصادر وسائل الإعلام الهولندية تنتظر رحيل الجزائر رامز زاروق خلال نافذة الانتقالات الصيفية من نادي Feyenoord Rotterdam بسبب انخفاض في أسهم النادي وتخفيض أدائه ، في حين يؤثر مهنة فريقه في فريقه الوطني على النادي.

عاد زاروكي (26 عامًا) قبل بضعة أيام فقط بعد غياب المسابقة ، التي استمرت حوالي 75 يومًا بسبب الإصابة ، والتي أثرت بشكل كبير على أخلاق اللاعب الجزائري واستعداده التقني حيث فقد الفرصة للمشاركة مع المنتخب الجزائري خلال معسكر السير.

لقد عانى لاعب خط الوسط للمدافع كثيرًا منذ بداية الفترة الحالية من النقد ، ومستواه الفني وفشله في مستوى المشجعين والمسؤولين في النادي الهولندي الشهير مقارنةً بما كان يبدو عليه عندما تم إعادة تطوير فريقه السابق ، ألوان التلفزيون.

قبل الإصابة ، لم يلعب Ramiz Zarrouqi كثيرًا مع Feyenoord لأنه كان سعيدًا بالمشاركة في 22 مباراة ، حيث سجل هدفًا واحدًا وأدى جواز سفر حاسم يؤكد الصعوبات الكبيرة التي واجهها هذا الموسم مع Feyenoord ، على وجه الخصوص على تحلل نتائج النادي.

الوجهة الفرنسية تنقذ Zerouki Feenoord من الجحيم

تحدثت مصادر وسائل الإعلام الهولندية عن أي تغييرات على نادي Feyenoord خلال نافذة الانتقالات الصيفية المقبلة وتوقع أن يكون Ramez Zarrouqi أول بداية للدوري الفرنسي مع فرنسي في المئة للغاية.

صرح التقرير: “كان زاروجي على وشك الانتقال إلى الدوري الفرنسي في الشتاء الماضي ، لكن الفريق فضل القيام بذلك في ذلك الوقت ، لكنه مستعد للتعاون في الصيف المقبل” في إشارة إلى نية النادي الهولندي لتحويل اللاعب الجزائري إلى أحد نادي “LIG 1”.

يتمتع لاعب خط الوسط بسمعة طيبة في فرنسا ، عندما تم توزيع اسمه خلال الموسم الماضي مع أندية أوليمبوي وليون ، ولكن دون التعبير عن الأخبار فعليًا ، خاصةً عندما يكون النادي في الخدمة ، لكن الوضع مختلف الآن لأن زاروجي يفكر أيضًا في إرسال مهنة كرة القدم.

يستيقظ Ramez Zarrouqi جدلًا واسع النطاق في هولندا بسبب التحكيم

من ناحية أخرى ، تسبب اللاعب الجزائري رامز زاروجي في خلافات واسعة النطاق في هولندا بعد مشاركته في مباراة ألكار وفينورد ، يوم السبت 28 بعد تدخل قوي في الدوري الهولندي إلى أحد المنافسين الذين دعاه إلى العديد من المحللين.

قال محلل التلفزيون الهولندي مارتن دريسون عن عدم وجود لاعب الجزائري: “أعتقد أن زاروجي هرب من العقاب جيدًا” وشرح ، “كان هذا انتهاكًا كان يمكن معاقبته ببطاقة حمراء.