يعيش حارس مرمى المنتخب الوطني المغربي والأندية السعودية ، ياس بونو ، هذا الموسم لفترة صعبة لأنه كان في انخفاض نسبي عندما كان من بين أهم حراس المرمى في العالم على المستوى العالمي.

واجهت روعة بونو مع هيلال وأطلس ليونز روعة مونير آل المحمد ، وهو حارس مرمى الثاني للفريق الوطني المغربي ، الذي تتوج به عصر النهضة في بيركاني للمرة الأولى هذا الموسم خلال تاريخه.

من وقت لآخر ، يثير الجمهور المغربي تساؤلات حول فرصة منح ويلد ألكراكي الفرصة للذهاب إلى حارس المرمى مونير الميكامادي للمشاركة في جوهره بدلاً من استمرار الكونو.

كان المومدي ضروريًا مع المنتخب الوطني المغربي منذ سنوات ، في حين كان بونو هو حارس المرمى الثاني لأأس أسود أطلس قبل أن يهرع حارس المرمى السابق في إشبيلية إلى رأسه واحتفظ به لسنوات.

بونو أم محمدي؟ تُظهر المقارنة الحق في تكوين شكلي مع الفريق الوطني المغربي

بالمقارنة مع عدد Yass Bono و Mounir Al -Mammad هذا الموسم ، فإن اسم الهلال السعودي وجانتا بيركان ، المحمدي ويتجاوز الوقت الأساسي.

شارك Puno في 23 مباراة هذا الموسم مع السعودي هيلال في سلسلة دوري روشين السعودية ، والتي سجلت 28 هدفا ضد 7 عيادات. لعب Puno 8 مباريات في دوري أبطال أوروبا AFC ، وحصل على 4 أهداف و 4 عيادات.

من ناحية أخرى ، لعب Mounir al Mammali 24 مباراة في دوري التجارة المغربي ، وسجل 8 أهداف وحصل على ما مجموعه 16 ورقة نقية.

شارك المحمدي في 7 مباريات في جمعية المشي الأفريقية ، والتي سجلت هدفًا واحدًا لـ 6 أوراق نظيفة ؛ تُظهر الأرقام تفوق مونير آل مورواي مقارنة بعدد الأندية هذا الموسم ، على الرغم من الفرق بين المملكة العربية السعودية والدوري المغربي.