هنأت مجموعة من الأندية الأوروبية المشجعين العربيين من الأعياد الدينية ، والتي عادة ما تحسنت من بحر هذه الأندية العربية إلى خليج الفارسية ، والتي وقعت في عيد الفدر هذا العام.

لم يتوقع موروان سينادي ، وهو مهاجم بلباو الرياضي ، أن يكون هجومًا شفهيًا عنيفًا على مشجعي الفريق على تهنئة فريق الباسك على العيد الفطري.

في موقف محرج ، كان سينادي في وضع محرج مع فريقه ، أنصار Athletic Bilbao ، بعد أن هنأه النشرة الإخبارية للنادي على المسلمين فيما يتعلق بعيده فير من خلال موقعه الإلكتروني على وسائل التواصل الاجتماعي.

بسبب العيد ، يهاجم المشجعون الإسبان مروان سيناد

أرسل Athletic Bilbao مقطع “فيديو” قصير إلى Morwan Senad ، وهو مهاجم رياضي Bilbao ، على موقعه الرسمي على وسائل التواصل الاجتماعي ، لأنه يهنئ الأمة الإسلامية في عيد الفطار.

أثار تهنئة سيناد جدلاً واسع النطاق بين مشجعي الباسك ، الذي هاجم التواصل مع النادي مع هذه الإيماءة ، واعتبر أنه كان مصلحة في الأديان على حساب آخر.

انتقد بعض مشجعي بلباو الرياضي المهاجم المغربي ووصفوه بأنه لاعب تم إحضاره من الأقسام الأدنى دون تقديم ما كان متوقعًا ، بالنظر إلى أن النادي لديه الكثير هذا الموسم.

ذهب عدد قليل من مشجعي النادي الإسباني لتصوير المهاجم المغربي بأوصاف عنصرية جلبت مسألة العنصرية إلى المقدمة في عالم كرة القدم.

هذه هي المرة الثانية هذا الموسم عندما كان ماروان سينادي عنصريًا عندما كانت مباراة فريق بلباو الرياضية لفريقه في مسابقة الدوري الإسباني (الدوري الأسباني) في فبراير الماضي.

كان إناكي ويليامز ، عميد فريق بلباو ، متجهًا نحو حكم المباراة 16 دقيقة ليخبره أن موروان سينادي ، موروان سينادي ، أصيب عنصري من جماهير إسبانيول ، الذي وصفه بأنه “موروكان الخائف”. ثم احتفظ الحكم بالمباراة لفترة قصيرة قبل الإعلان عن شكواه.